وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا"الفرقان30
قال ابن القيم ..
هجر القرآن 5 أنواع .. ( هجر قراءة , هجر استماع , هجر تدبر , هجر الحكم به , هجر الاستشفاء به ) .. تأمل فى نفسك هل أنت هاجر للقرآن فى هذه الخمسة ..
فكما هجر الناس القرآن قراءة و استماعا .. كذلك هجروا الاستشفاء به ..
يعنى طلب الشفاء بالقرآن ..
دلائل أن القرآن شفاء من القرآن و السنة ..
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (يونس 57)
(وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْءَاناً أَعْجَمِيّاً لَقَالُوا لَوْلاَ فُصِّلَتْ ءَايَاتُهُ ءَأَعْجَمِيٍّ وَعَرَبيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَآءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ فِي ءَاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمىً أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ) (فصلت 44) .
قال تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ اَلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُومِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا﴾ (الإسراء 82)
قال قتادة - في قوله : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) - : إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ، { ولا يزيد الظالمين إلا خساراً } ، أي : لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿عليكم بالشفائين: القرآن والعسل﴾. أخرجه ابن ماجة، فجمع صلى الله عليه وسلم بين الطب الإلهي والبشري، وبين طب الأرواح والأبدان، وبين الدواء السماوي والأرضي.
اللهم اشفى أبداننا و صدورنا .. اللهم آمين ..
قال ابن القيم ..
هجر القرآن 5 أنواع .. ( هجر قراءة , هجر استماع , هجر تدبر , هجر الحكم به , هجر الاستشفاء به ) .. تأمل فى نفسك هل أنت هاجر للقرآن فى هذه الخمسة ..
فكما هجر الناس القرآن قراءة و استماعا .. كذلك هجروا الاستشفاء به ..
يعنى طلب الشفاء بالقرآن ..
دلائل أن القرآن شفاء من القرآن و السنة ..
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (يونس 57)
(وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْءَاناً أَعْجَمِيّاً لَقَالُوا لَوْلاَ فُصِّلَتْ ءَايَاتُهُ ءَأَعْجَمِيٍّ وَعَرَبيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَآءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ فِي ءَاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمىً أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ) (فصلت 44) .
قال تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ اَلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُومِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا﴾ (الإسراء 82)
قال قتادة - في قوله : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) - : إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ، { ولا يزيد الظالمين إلا خساراً } ، أي : لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿عليكم بالشفائين: القرآن والعسل﴾. أخرجه ابن ماجة، فجمع صلى الله عليه وسلم بين الطب الإلهي والبشري، وبين طب الأرواح والأبدان، وبين الدواء السماوي والأرضي.
اللهم اشفى أبداننا و صدورنا .. اللهم آمين ..
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية