السيتي على بعد نقطة من اللقب
يوفنتوس على بعد نقطة واحدة من الكالشيو
نقطة نظام
عربة الاطفاء الكويتية قد تفشل في اطفاء الحريق السعودي القطري هذه المرة.. والاخوان المسلمون نقطة ضعف الدوحة وقوتها..
نقطة البدء.. من الواقع أم التراث ؟
قال أحد المجاهدين من ابطال النخبة "كنا نقاتل جنود الاحتلال وتفجير آلياتهم على بعد امتار وغالباً من نقطة صفر خلال معركة العصف المأكول بحي الشجاعية شرق مدينة غزة".
وأضاف أبو صهيب خلال برنامج (نقطة صفر) الذي يبث عبر أثير صوت الأقصى " اننا في الميدان لم يصيبنا الخوف والتراجع ولو دقيقة واحدة بفضل الله وكنا متيقنين بان الله معنا وفعلا مع بدء الحرب البرية أذقنا العدو ضربات موجعة ومؤلمة ولم نسمح لهم بالتقدم".
وتابع معركتنا مع العدو كانت ضارية وشرسة وكانت القذائف المدفعية تنال علينا بكثرة وفي المقابل كنا أصحاب عزيمة وثبات على مواصلة الجهاد إم بالشهادة او النصر".
بدء الحرب البرية
وأوضح المجاهد أبو صهيب انه عند قطع الاتصال مع المجاهدين خلال المعركة من شدة القصف اتخذنا قراراً من انفسنا بالتقدم تجاه العدو وكان قرار صائب بحمد لله". مضيفاً "قمنا بعدها بفتح ثغرات من البيوت التي تطل على الخط الشرقي حتى وصلنا نقطة قريبة من العدو".
وأشار أن المجاهدين كانوا يتحركون وسط الكثافة النارية دون تراجع وكانت المعنويات مرتفعة بفضل الله حتى والوصول لأماكن نستطيع تنفيذ مهماتنا الجهادية.
واضاف "عند تقدمنا للخط الشرقي قمنا بالمناورة وتحديد أماكن قوات العدو وتفاجئنا بصوت غريب تبين أنها ألية تبعد عن الجدار الذي نقف خلفه بـ 6 أمتار".
وواصل ابو صهيب قوله "تمكنا من نصب العبوة وتوصيل الاسلاك وأعطينا امر بشحن البطارية وتفجير العبوة وبفضل لله بعد الانسحاب من المكان قمنا بتفجيرها وكانت شديدة الانفجار وتم اصابة الالية بشكل مباشر ومن شدة الانفجار لم نحدد شكل الآلية من كثرة الدخان وبعد انتهاء الحرب وجدنا الألية عبارة عن قطع متناثرة في المكان".
وتابع "بعد انسحابنا من مكان التفجير انتقلنا لمكان آخر لجهة الغرب تقريبا 80 متر دون جزع وخوف بفضل الله وشاهدنا عدة آليات أخرى متوغلة من محور ثاني، حيث كانت إحداها قريبة الينا من مسافة 40 متر وحينها تجهزنا لتدميرها وبالفعل عند وقوفها تم استهدافها بقذيفة (تاندم) وبفضل الله تم تدميرها بالكامل".
وعن خطورة العمل الجهادي خلال الحرب قال المجاهد "ابو صيب" ، "كان عملنا الجهادي محفوف بالمخاطر والطائرات كانت ترصد تحركاتنا وفي المقابل لم نعمل لها حساب على الاطلاق بل كنا نتخفى عن منظورها بعد الانتهاء من تنفيذ أي مهمة".
وحول حديثه بشان المقارنة بين العمل الجهادي خلال الحرب وفترة التصعيد العادي، أضاف "أليات العدو في غير ايام الحرب تمثل بالنسبة لدينا كمجاهدين أمر كبير.. لكن في معركة العصف المأكول لم تمثل شئياً لدينا ونعدها امر عادياً وهدفاً سهلاً".
رمضان والحرب
قال المجاهد ابو صهيب "كنا لم نتناول طعام السحور (الثمر والماه) ونشعر بعطش شديد خلال تنفيذ مهماتنا الجهادية كما كنا نتردد في شرب المياه مع ان الامر كان مرخص لدينا كمجاهدين لكننا امتنعنا وأصرينا على انتظار آذان المغرب لتناول طعام الفطور".
عدوان جديد
وأكد احد المجاهدين من ابطال نخبة كتائب القسام إن اي حرب جديدة على قطاع غزة ستزيدنا شراسة وهمة وعزيمة اكثر من معركة العصف المأكول
ووجه المجاهد رسالة للعدو قائلاً:" إذا فكرت بدخول غزة مجدداً ستنتظر منا اضعاف مضاعفة مما تلقيته في الحرب الاخيرة على القطاع".
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية