يوم الأرض".. الذكرى الخالدة في قلوب الفلسطينيين
يحيي الفلسطينيون في كافة مناطق
تواجدهم اليوم ذكرى "يوم الأرض", حيث بدأت الجماهير الفلسطينية منذ الامس
بفعاليات ومسيرات حاشدة في الضفة الغربية المحتلة والاراضي المحتلة عام 48
وفي غزة بالاضافة للشتات في ذكرى تعيش أملا في قلوب الفلسطينيين بالعودة
الى أراضيهم التي هجروا منها.
ودأب الفسطينيون في هذا اليوم من كل
عام على التعبير عن تمسكهم بأرضهم وتأكيد حقهم في أراضيهم التي أخذت منهم
عنوة ووقعت تحت سطوة الاحتلال "الاسرائيلي" الغاشم.
وتعود جذور
الأحداث إلى "نكبة فلسطين"، وتأسيس ما يسمى "دولة إسرائيل" حيث بقي داخل
حدود فلسطين التاريخية قرابة "156" ألف فلسطيني، لم تستطع القوات
"الإسرائيلية" إجبارهم على الرحيل، كبقية اللاجئين الفلسطينيين.
لكن الاحتلال "الإسرائيلي" دأب على مصادرة أراضيهم، وقراهم، والتضييق عليهم بهدف دفعهم لمغادرة البلاد.
وفي عام "1976" صادرت الحكومة "الإسرائيلية" مساحات كبيرة من أراضي هؤلاء
العرب الأقلية، الواقعة في نطاق حدود مناطق ذات أغلبيّة سكانيّة فلسطينيّة
مطلقة، وخاصّة في منطقة الجليل.
ودفع هذا الإجراء الجماهير
الفلسطينية إلى إعلان "إضراب شامل"، اعتبره المراقبون بمثابة أول تحدٍ من
قبل الأقلية الفلسطينية لــ"إسرائيل" منذ تأسيسها عام "1948".
لكن "إسرائيل" قابلت الإضراب، بقسوة وقمع، حيث دخلت قوات كبيرة من الجيش
والشرطة، مدعومة بالدبابات إلى القرى الفلسطينية، الأمر الذي تسبب بسقوط
شهداء وجرحى.
وتركزت المواجهات خاصة في منطقتي "الجليل" و"المثلث" وخاصة في قرى وبلدات "عرابة - دير حنا – سخنين"، وكذلك صحراء النقب "جنوبا".
منذ ذلك الوقت، تعتبر معركة الأرض بالنسبة للفلسطينيين مستمرة، نظرا
لاستمرار ذات السياسات "الإسرائيلية" الهادفة لابتلاع الأراضي الفلسطينية
عبر مصادرتها بغرض إقامة المستوطنات اليهودية عليها
يحيي الفلسطينيون في كافة مناطق
تواجدهم اليوم ذكرى "يوم الأرض", حيث بدأت الجماهير الفلسطينية منذ الامس
بفعاليات ومسيرات حاشدة في الضفة الغربية المحتلة والاراضي المحتلة عام 48
وفي غزة بالاضافة للشتات في ذكرى تعيش أملا في قلوب الفلسطينيين بالعودة
الى أراضيهم التي هجروا منها.
ودأب الفسطينيون في هذا اليوم من كل
عام على التعبير عن تمسكهم بأرضهم وتأكيد حقهم في أراضيهم التي أخذت منهم
عنوة ووقعت تحت سطوة الاحتلال "الاسرائيلي" الغاشم.
وتعود جذور
الأحداث إلى "نكبة فلسطين"، وتأسيس ما يسمى "دولة إسرائيل" حيث بقي داخل
حدود فلسطين التاريخية قرابة "156" ألف فلسطيني، لم تستطع القوات
"الإسرائيلية" إجبارهم على الرحيل، كبقية اللاجئين الفلسطينيين.
لكن الاحتلال "الإسرائيلي" دأب على مصادرة أراضيهم، وقراهم، والتضييق عليهم بهدف دفعهم لمغادرة البلاد.
وفي عام "1976" صادرت الحكومة "الإسرائيلية" مساحات كبيرة من أراضي هؤلاء
العرب الأقلية، الواقعة في نطاق حدود مناطق ذات أغلبيّة سكانيّة فلسطينيّة
مطلقة، وخاصّة في منطقة الجليل.
ودفع هذا الإجراء الجماهير
الفلسطينية إلى إعلان "إضراب شامل"، اعتبره المراقبون بمثابة أول تحدٍ من
قبل الأقلية الفلسطينية لــ"إسرائيل" منذ تأسيسها عام "1948".
لكن "إسرائيل" قابلت الإضراب، بقسوة وقمع، حيث دخلت قوات كبيرة من الجيش
والشرطة، مدعومة بالدبابات إلى القرى الفلسطينية، الأمر الذي تسبب بسقوط
شهداء وجرحى.
وتركزت المواجهات خاصة في منطقتي "الجليل" و"المثلث" وخاصة في قرى وبلدات "عرابة - دير حنا – سخنين"، وكذلك صحراء النقب "جنوبا".
منذ ذلك الوقت، تعتبر معركة الأرض بالنسبة للفلسطينيين مستمرة، نظرا
لاستمرار ذات السياسات "الإسرائيلية" الهادفة لابتلاع الأراضي الفلسطينية
عبر مصادرتها بغرض إقامة المستوطنات اليهودية عليها
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد