رغم التحذيرات المتكررة والتوعية المجتمعية المستمرة التي يقوم بها " تجاه المجتمع الفلسطيني، وخاصة فئة الشباب سواء الذكور أو الإناث، إلا أنه ما زال البعض يقع في هذه الأخطاء الأمنية مراراً.
وهنا سنعرض جانباً من أهم الأخطاء التي ما زالت تقع فيها بعض الفتيات:
أولاً: الرد على المكالمات والرسائل SMS من أرقام مجهولة والتعاطي معها، يوقعكِ في شباك وحيل بعض الشباب المخادعين.
ثانياً: سفر بعض الفتيات إلى دول مختلفة لوحدهن، دون مرافقة من يعينها على السفر يجعلها عرضة لمخاطر السفر ومضايقات المخابرات.
ثالثاً: قبول طلبات الصداقة على مواقع التواصل الاجتماعي دون التأكد من صاحب هذا الطلب أو التأكد من هويته، يجعلها فريسة سهلة للشباب السذج أو أصحاب المصالح.
رابعاً: وضع الصور الشخصية والعائلية على الهواتف المحمولة "الجوال"، وأجهزة الحاسوب المحمولة "اللاب توب"، أثناء اتصاله بالإنترنت دون تشفيره بكلمة سر، يجعلها عرضة للاختراق وسرقة بياناتها وصورها.
خامساً: العلاقات والصداقات المختلفة التي تصل أحياناً للتعرف على بعض الشباب بدواعي مختلفة كزميل دراسة أو عمل، أو بداعي "الحب"، وغيره من العلاقات التي قد توقعها في فخ المخابرات الصهيونية، أو تجعلها عرضة للابتزاز، وأقلها الخيانة.
تنويه وتحذير:
وإننا في" ننوه إلى أن هذه الأخطاء ما زالت متكررة عند الفتيات وبشكل واضح، ونحذر الفتيات من الوقوع فيها لأنهن الأكثر والأسرع للاستسلام لمثل هذه الأخطاء، وننوه إلى أن مجرد الوقوع في خطأ واحد يكدر على الفتاة صفو الحياة، وهذا أقل الاحتمالات المتوقعة. | 
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية