يا من أردت التوبة النصوح ..عليك بتغيير رفقتك القديمة من قرناء السوء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل
وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة” [متفق عليه]
وقال علي بن أبي طالب: “لا تصحب الفاجر؛ فإنه يزين لك فعله ويود لو أنك مثله”.
وقال بعض السلف: “إياك ومجالسة الأشرار؛ فإن طبعك يسرق منهم وأنت لا تدري”.
ينبغي أن تنتبهي لهذا..لأن قضية تغيير الرفقة من الأهمية بمكان..
فأصحاب السوء لا يتركونك، ومن ورائهم الشيطان، لا يريد أن يفلتك.. اسمعي لقول الله سبحانه وتعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} [مريم: 83].. فالشياطين تؤزُّ العصاة إلى المعاصي أزَّا.. تدفعهم دفعاً.. تسوقهم سوقاً.. تقودهم قوداً.. تيسر لهم..
أختاه.. ..الشيطان لن يدعك تتوبين.. سيجاهدك، وسيقف لك بالمرصاد، وسيستعمل كل أسلحته، من معارفك وأصدقائك..
اعلمي أنهم لا يدعونك.. لذلك دعي كل ما يذكر بالمعصية.. اتركيه واهجريه..
نصيحتي لك أن تلزمي نفسك الصمت.. و إياك والمعارك الجانبية.. مما قد يحدث بينك وبين أبويك واخواتك في البيت ....
فإذا نظر إليك أبوك شذراً لأنك ستخرجين بالسواد، ولا يُظهِر منك شيئاً أبداً.. وقال لك: “ما الذي تنوين عليه؟” فلا تقولي له: “إن النقاب فرض”، ولا تتهميه بالصد عن سبيل الله.. ولكن قومي فقبلي رأسه ويده، وقبلي يد أمك، وقولي لهما: “الحمد لله الذي نجاني من النار بفضل حسن تربيتكما لي.. أو بفضل دعائكما لي.. أو بفضل حرصك يا أبي على أن تطعمنا الحلال الطيب.. ولعلي أنفعكما يوماً”.. وذكريهما بحديث: “إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
يا من أردت التوبة النصوح ..عليك بتغيير رفقتك القديمة من قرناء السوء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة” [متفق عليه] وقال علي بن أبي طالب: “لا تصحب الفاجر؛ فإنه يزين لك فعله ويود لو أنك مثله”. وقال بعض السلف: “إياك ومجالسة الأشرار؛ فإن طبعك يسرق منهم وأنت لا تدري”. ينبغي أن تنتبهي لهذا..لأن قضية تغيير الرفقة من الأهمية بمكان.. فأصحاب السوء لا يتركونك، ومن ورائهم الشيطان، لا يريد أن يفلتك.. اسمعي لقول الله سبحانه وتعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} [مريم: 83].. فالشياطين تؤزُّ العصاة إلى المعاصي أزَّا.. تدفعهم دفعاً.. تسوقهم سوقاً.. تقودهم قوداً.. تيسر لهم.. أختاه.. ..الشيطان لن يدعك تتوبين.. سيجاهدك، وسيقف لك بالمرصاد، وسيستعمل كل أسلحته، من معارفك وأصدقائك.. اعلمي أنهم لا يدعونك.. لذلك دعي كل ما يذكر بالمعصية.. اتركيه واهجريه.. نصيحتي لك أن تلزمي نفسك الصمت.. و إياك والمعارك الجانبية.. مما قد يحدث بينك وبين أبويك واخواتك في البيت .... فإذا نظر إليك أبوك شذراً لأنك ستخرجين بالسواد، ولا يُظهِر منك شيئاً أبداً.. وقال لك: “ما الذي تنوين عليه؟” فلا تقولي له: “إن النقاب فرض”، ولا تتهميه بالصد عن سبيل الله.. ولكن قومي فقبلي رأسه ويده، وقبلي يد أمك، وقولي لهما: “الحمد لله الذي نجاني من النار بفضل حسن تربيتكما لي.. أو بفضل دعائكما لي.. أو بفضل حرصك يا أبي على أن تطعمنا الحلال الطيب.. ولعلي أنفعكما يوماً”.. وذكريهما بحديث: “إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
أعجبنيأعجبني · · مشاركة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل
وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة” [متفق عليه]
وقال علي بن أبي طالب: “لا تصحب الفاجر؛ فإنه يزين لك فعله ويود لو أنك مثله”.
وقال بعض السلف: “إياك ومجالسة الأشرار؛ فإن طبعك يسرق منهم وأنت لا تدري”.
ينبغي أن تنتبهي لهذا..لأن قضية تغيير الرفقة من الأهمية بمكان..
فأصحاب السوء لا يتركونك، ومن ورائهم الشيطان، لا يريد أن يفلتك.. اسمعي لقول الله سبحانه وتعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} [مريم: 83].. فالشياطين تؤزُّ العصاة إلى المعاصي أزَّا.. تدفعهم دفعاً.. تسوقهم سوقاً.. تقودهم قوداً.. تيسر لهم..
أختاه.. ..الشيطان لن يدعك تتوبين.. سيجاهدك، وسيقف لك بالمرصاد، وسيستعمل كل أسلحته، من معارفك وأصدقائك..
اعلمي أنهم لا يدعونك.. لذلك دعي كل ما يذكر بالمعصية.. اتركيه واهجريه..
نصيحتي لك أن تلزمي نفسك الصمت.. و إياك والمعارك الجانبية.. مما قد يحدث بينك وبين أبويك واخواتك في البيت ....
فإذا نظر إليك أبوك شذراً لأنك ستخرجين بالسواد، ولا يُظهِر منك شيئاً أبداً.. وقال لك: “ما الذي تنوين عليه؟” فلا تقولي له: “إن النقاب فرض”، ولا تتهميه بالصد عن سبيل الله.. ولكن قومي فقبلي رأسه ويده، وقبلي يد أمك، وقولي لهما: “الحمد لله الذي نجاني من النار بفضل حسن تربيتكما لي.. أو بفضل دعائكما لي.. أو بفضل حرصك يا أبي على أن تطعمنا الحلال الطيب.. ولعلي أنفعكما يوماً”.. وذكريهما بحديث: “إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
يا من أردت التوبة النصوح ..عليك بتغيير رفقتك القديمة من قرناء السوء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل وقال صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح والسوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة” [متفق عليه] وقال علي بن أبي طالب: “لا تصحب الفاجر؛ فإنه يزين لك فعله ويود لو أنك مثله”. وقال بعض السلف: “إياك ومجالسة الأشرار؛ فإن طبعك يسرق منهم وأنت لا تدري”. ينبغي أن تنتبهي لهذا..لأن قضية تغيير الرفقة من الأهمية بمكان.. فأصحاب السوء لا يتركونك، ومن ورائهم الشيطان، لا يريد أن يفلتك.. اسمعي لقول الله سبحانه وتعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا} [مريم: 83].. فالشياطين تؤزُّ العصاة إلى المعاصي أزَّا.. تدفعهم دفعاً.. تسوقهم سوقاً.. تقودهم قوداً.. تيسر لهم.. أختاه.. ..الشيطان لن يدعك تتوبين.. سيجاهدك، وسيقف لك بالمرصاد، وسيستعمل كل أسلحته، من معارفك وأصدقائك.. اعلمي أنهم لا يدعونك.. لذلك دعي كل ما يذكر بالمعصية.. اتركيه واهجريه.. نصيحتي لك أن تلزمي نفسك الصمت.. و إياك والمعارك الجانبية.. مما قد يحدث بينك وبين أبويك واخواتك في البيت .... فإذا نظر إليك أبوك شذراً لأنك ستخرجين بالسواد، ولا يُظهِر منك شيئاً أبداً.. وقال لك: “ما الذي تنوين عليه؟” فلا تقولي له: “إن النقاب فرض”، ولا تتهميه بالصد عن سبيل الله.. ولكن قومي فقبلي رأسه ويده، وقبلي يد أمك، وقولي لهما: “الحمد لله الذي نجاني من النار بفضل حسن تربيتكما لي.. أو بفضل دعائكما لي.. أو بفضل حرصك يا أبي على أن تطعمنا الحلال الطيب.. ولعلي أنفعكما يوماً”.. وذكريهما بحديث: “إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
أعجبنيأعجبني · · مشاركة
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد