قصيدتي_الجديدة بعنوان : شيخُ حماسِنَا الياسين
:
:
إلى من أسّس البذرة فنمت ، و أينع غراسها ، و طاب حملتها ...
إلى من يستحق أن نبقى نذكره دوما و في كل المحطات و الميادين ...
إلى من لا بد أن يكون حاضرا معنا و بيننا و خصوصا في ذكرى الانطلاقة و التأسيس ...
فهو من أسّس و بنى و كافح و ناضل ...
فكان حقا شيخا قعيدا أحيا أمة ...
و كان حقا قد شلّ أعداءه بعزمه المتوقد الذي هز أركان كل الأعداء من على كرسيّه المتحرك ...
عذرا شيخنا ففي حقّكِ و وصفك ... الكلام يطول ...
:
:
هو قائدٌ شهدَ الجميعُ بغرسِهِ
وهو الذي فينا ارتدَى أقْمارَا
:
:
وهو الذي صنعَ الجهادَ مضحِّيًا
رغمَ الإعاقةِ زادَنَا أنْوَارَا
:
:
يا شيخُ أنت مُعلَّقٌ بقلوبِنَا
ما زلتَ فينا للفدا أَنْهَارَا
:
:
وظفرتَ يا رجلَ الإباءِ برفعةٍ
قدْ صُغتَ في ساحِ التحدي نَارَا
:
:
مَن ذا يُسائلُنِي أَأَنْتَ منارةٌ؟
كلَّا فأَنْتَ مُنَوِّرٌ أَحْرَارَا
:
:
مَن ذا يشكُّ بعزمِكَ الحُرِّ الذي
قهرَ اليهودَ ولا يزالُ قَرارَا؟
:
:
مَنْ ذلكَ الليثُ الذي سبقَ الوَرى؟
أتُرى ليوثُكَ علَّمَتْ ثُوَّارَا؟
:
:
فالكلُّ من حممٍ صنعتَ لهيبَها
مستغربٌ يا من سموتَ فَخَارَا
:
:
يا شيخُ فَلْتَهْنَأْ فقلبُكَ شامخٌ
ولكلِّ محتلٍ يصوغُ دَمَارَا
:
:
فكيانُهُم ذاكَ الذي أرعَدْتَهُ
قد خافَ عزمًا صانعًا أنْصَارَا
:
:
ربَّيْتَ جيلًا منكَ غيثُ وفائِهِم
ما زالَ يصعدُ فائقًا أمطارَا
:
:
أبشرْ أيا شيخَ المسيرةِ إنَّنا
نبني ، نُعمِّر ، نقهرُ الفُجَّارَ
:
:
أربكتَهُمْ حيًّا ، و عندَ شهادةٍ
فدماكَ تلعنُ خُبْثَهم تِكْرَارَا
:
:
بقلمي محبكم
#قصيدتي_الجديدة بعنوان : شيخُ حماسِنَا الياسين : : إلى من أسّس البذرة فنمت ، و أينع غراسها ، و طاب حملتها ... إلى من يستحق أن نبقى نذكره دوما و في كل المحطات و الميادين ... إلى من لا بد أن يكون حاضرا معنا و بيننا و خصوصا في ذكرى الانطلاقة و التأسيس ... فهو من أسّس و بنى و كافح و ناضل ... فكان حقا شيخا قعيدا أحيا أمة ... و كان حقا قد شلّ أعداءه بعزمه المتوقد الذي هز أركان كل الأعداء من على كرسيّه المتحرك ... عذرا شيخنا ففي حقّكِ و وصفك ... الكلام يطول ... : : هو قائدٌ شهدَ الجميعُ بغرسِهِ وهو الذي فينا ارتدَى أقْمارَا : : وهو الذي صنعَ الجهادَ مضحِّيًا رغمَ الإعاقةِ زادَنَا أنْوَارَا : : يا شيخُ أنت مُعلَّقٌ بقلوبِنَا ما زلتَ فينا للفدا أَنْهَارَا : : وظفرتَ يا رجلَ الإباءِ برفعةٍ قدْ صُغتَ في ساحِ التحدي نَارَا : : مَن ذا يُسائلُنِي أَأَنْتَ منارةٌ؟ كلَّا فأَنْتَ مُنَوِّرٌ أَحْرَارَا : : مَن ذا يشكُّ بعزمِكَ الحُرِّ الذي قهرَ اليهودَ ولا يزالُ قَرارَا؟ : : مَنْ ذلكَ الليثُ الذي سبقَ الوَرى؟ أتُرى ليوثُكَ علَّمَتْ ثُوَّارَا؟ : : فالكلُّ من حممٍ صنعتَ لهيبَها مستغربٌ يا من سموتَ فَخَارَا : : يا شيخُ فَلْتَهْنَأْ فقلبُكَ شامخٌ ولكلِّ محتلٍ يصوغُ دَمَارَا : : فكيانُهُم ذاكَ الذي أرعَدْتَهُ قد خافَ عزمًا صانعًا أنْصَارَا : : ربَّيْتَ جيلًا منكَ غيثُ وفائِهِم ما زالَ يصعدُ فائقًا أمطارَا : : أبشرْ أيا شيخَ المسيرةِ إنَّنا نبني ، نُعمِّر ، نقهرُ الفُجَّارَ : : أربكتَهُمْ حيًّا ، و عندَ شهادةٍ فدماكَ تلعنُ خُبْثَهم تِكْرَارَا : : بقلمي محبكم
:
:
إلى من أسّس البذرة فنمت ، و أينع غراسها ، و طاب حملتها ...
إلى من يستحق أن نبقى نذكره دوما و في كل المحطات و الميادين ...
إلى من لا بد أن يكون حاضرا معنا و بيننا و خصوصا في ذكرى الانطلاقة و التأسيس ...
فهو من أسّس و بنى و كافح و ناضل ...
فكان حقا شيخا قعيدا أحيا أمة ...
و كان حقا قد شلّ أعداءه بعزمه المتوقد الذي هز أركان كل الأعداء من على كرسيّه المتحرك ...
عذرا شيخنا ففي حقّكِ و وصفك ... الكلام يطول ...
:
:
هو قائدٌ شهدَ الجميعُ بغرسِهِ
وهو الذي فينا ارتدَى أقْمارَا
:
:
وهو الذي صنعَ الجهادَ مضحِّيًا
رغمَ الإعاقةِ زادَنَا أنْوَارَا
:
:
يا شيخُ أنت مُعلَّقٌ بقلوبِنَا
ما زلتَ فينا للفدا أَنْهَارَا
:
:
وظفرتَ يا رجلَ الإباءِ برفعةٍ
قدْ صُغتَ في ساحِ التحدي نَارَا
:
:
مَن ذا يُسائلُنِي أَأَنْتَ منارةٌ؟
كلَّا فأَنْتَ مُنَوِّرٌ أَحْرَارَا
:
:
مَن ذا يشكُّ بعزمِكَ الحُرِّ الذي
قهرَ اليهودَ ولا يزالُ قَرارَا؟
:
:
مَنْ ذلكَ الليثُ الذي سبقَ الوَرى؟
أتُرى ليوثُكَ علَّمَتْ ثُوَّارَا؟
:
:
فالكلُّ من حممٍ صنعتَ لهيبَها
مستغربٌ يا من سموتَ فَخَارَا
:
:
يا شيخُ فَلْتَهْنَأْ فقلبُكَ شامخٌ
ولكلِّ محتلٍ يصوغُ دَمَارَا
:
:
فكيانُهُم ذاكَ الذي أرعَدْتَهُ
قد خافَ عزمًا صانعًا أنْصَارَا
:
:
ربَّيْتَ جيلًا منكَ غيثُ وفائِهِم
ما زالَ يصعدُ فائقًا أمطارَا
:
:
أبشرْ أيا شيخَ المسيرةِ إنَّنا
نبني ، نُعمِّر ، نقهرُ الفُجَّارَ
:
:
أربكتَهُمْ حيًّا ، و عندَ شهادةٍ
فدماكَ تلعنُ خُبْثَهم تِكْرَارَا
:
:
بقلمي محبكم
#قصيدتي_الجديدة بعنوان : شيخُ حماسِنَا الياسين : : إلى من أسّس البذرة فنمت ، و أينع غراسها ، و طاب حملتها ... إلى من يستحق أن نبقى نذكره دوما و في كل المحطات و الميادين ... إلى من لا بد أن يكون حاضرا معنا و بيننا و خصوصا في ذكرى الانطلاقة و التأسيس ... فهو من أسّس و بنى و كافح و ناضل ... فكان حقا شيخا قعيدا أحيا أمة ... و كان حقا قد شلّ أعداءه بعزمه المتوقد الذي هز أركان كل الأعداء من على كرسيّه المتحرك ... عذرا شيخنا ففي حقّكِ و وصفك ... الكلام يطول ... : : هو قائدٌ شهدَ الجميعُ بغرسِهِ وهو الذي فينا ارتدَى أقْمارَا : : وهو الذي صنعَ الجهادَ مضحِّيًا رغمَ الإعاقةِ زادَنَا أنْوَارَا : : يا شيخُ أنت مُعلَّقٌ بقلوبِنَا ما زلتَ فينا للفدا أَنْهَارَا : : وظفرتَ يا رجلَ الإباءِ برفعةٍ قدْ صُغتَ في ساحِ التحدي نَارَا : : مَن ذا يُسائلُنِي أَأَنْتَ منارةٌ؟ كلَّا فأَنْتَ مُنَوِّرٌ أَحْرَارَا : : مَن ذا يشكُّ بعزمِكَ الحُرِّ الذي قهرَ اليهودَ ولا يزالُ قَرارَا؟ : : مَنْ ذلكَ الليثُ الذي سبقَ الوَرى؟ أتُرى ليوثُكَ علَّمَتْ ثُوَّارَا؟ : : فالكلُّ من حممٍ صنعتَ لهيبَها مستغربٌ يا من سموتَ فَخَارَا : : يا شيخُ فَلْتَهْنَأْ فقلبُكَ شامخٌ ولكلِّ محتلٍ يصوغُ دَمَارَا : : فكيانُهُم ذاكَ الذي أرعَدْتَهُ قد خافَ عزمًا صانعًا أنْصَارَا : : ربَّيْتَ جيلًا منكَ غيثُ وفائِهِم ما زالَ يصعدُ فائقًا أمطارَا : : أبشرْ أيا شيخَ المسيرةِ إنَّنا نبني ، نُعمِّر ، نقهرُ الفُجَّارَ : : أربكتَهُمْ حيًّا ، و عندَ شهادةٍ فدماكَ تلعنُ خُبْثَهم تِكْرَارَا : : بقلمي محبكم
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد