استبعد حرب ضد غزة:عريقات يطرح ثلاثة سيناريوهات لخطف المستوطنين ويرجح نقلهم إلى داخل إسرائيل
رام الله
فتح اختفاء ثلاثة مستوطنين في مدينة الخليل قريحة المحللين الاسرائيليين ،وأخذ الاعلام الاسرائيلي ينقل ما توافق عليه الجهات الامنية فقط ،وهنا اصبح الاعلام الفلسطيني ناقلاً لتحليلات اجهزة الامن الاسرائيلية وخبراء الامن هناك بما يتضمنه من تهديدات ورسائل قد تكون سلبية التأثير على الرأي العام الفلسطيني .
وعلى الجانب الفلسطيني لا يزال المحللون العسكريون والامنيون يشككون بالروايات الاسرائيلية التي يبثها الاعلام العبري .
فتح اختفاء ثلاثة مستوطنين في مدينة الخليل قريحة المحللين الاسرائيليين ،وأخذ الاعلام الاسرائيلي ينقل ما توافق عليه الجهات الامنية فقط ،وهنا اصبح الاعلام الفلسطيني ناقلاً لتحليلات اجهزة الامن الاسرائيلية وخبراء الامن هناك بما يتضمنه من تهديدات ورسائل قد تكون سلبية التأثير على الرأي العام الفلسطيني .
وعلى الجانب الفلسطيني لا يزال المحللون العسكريون والامنيون يشككون بالروايات الاسرائيلية التي يبثها الاعلام العبري .
التقت الخبير العسكري اللواء واصف عريقات والذي كك في الرواية الإسرائيلية لعملية خطف المستوطنين ،وتحدث عن العملية العسكرية الإسرائيلية الحالية في الضفة،كما استبعد انتفاضة ثالثة أوحرب إسرائيلية قريبة ضد غزة.
الرواية الاسرائيلية غير حقيقية
اللواء واصف عريقات اعتبر أن الرواية الإسرائيلية حول عملية الخطف غير مقنعة،مشيرا إلى أن كل ما يقال عن عملية اختفاء المستوطنين الثلاثة في الخليل هي عبارة عن روايات صادرة من اجهزة الامن الاسرائيلية التي تقوم بتسريبها الى الاعلام , ولم يكن آخرها ما قاله رئيس شرطة الشمال في اسرائيل عندما قال لا تستبعدوا ان تكون العملية قد تمت من قبل جنائيين تقمصوا دور "ارهابيين" .
ويوضح عريقات أن كل السيناريوهات التي نشرتها اسرائيل متناقضة فكيف يمكن أن يقوم احد المستوطنين بالاتصال عبر الهاتف ويقول "خطفنا" وكيف يمكن ان يستمر الصمت الامني الاسرائيلي من وقت المكالمة حتى الساعة الرابعة فجرا عندما تحركت قوات الشرطة الاسرائيلية بعد مكالمة من والد احد المستوطنين وليس بناء على مكالمة الشاب؟!.
ويرى عريقات أن هذا سيناريو غريب وغير مقنع على الإطلاق.
ويعتبر أنه يتوجب أن يكون هناك إعلان فلسطيني من الجهة التي نفذت العملية حتى تكتمل الرواية ،وحتى تتم عملية تفاوض.
الوضع الامني في الضفة
ويؤكد اللواء عريقات ان الاجراءات الامنية الاسرائيلية ضد الضفة لا تزال في مرحلتها الاولى ،لافتا إلى أن اهداف اسرائيل من الحملة على الضفة أهداف آنية واخرى استراتيجية فمن ضمن الاهداف الاسرائيلية الآنية تدمير البنية التحتية الفلسطينية وقتل الارادة لدى المواطن الفلسطيني حتى لا يفكر اي فلسطيني بمقاومة الاحتلال مستقبلا , ومن الاهداف الاستراتيجية تعتبر ضربة اسرائيل ضربة استباقية لما سيأتي في ضوء تطورات المحيط العربي والمتغيرات المتسارعة في الشرق الاوسط .
احتمالات مفتوحة
ويعتبر عريقات ان باب الاحتمالات لما بعد العملية الاسرائيلية ضد الضفة مفتوحة، موضحاً أنّ الشعب الواقع تحت ضغط وعقاب جماعي بحاجة الى تفريغ هذا المخزون الذي امتلاً بما تقوم به اسرائيل , ما يعني ان كل الاحتمالات مفتوحة امام أي تصعيد او رد فلسطيني ضد الاحتلال الاسرائيلي .
شفير الهاوية
ويشير اللواء عريقات إلى ان الضغط سيولد الانفجار ،ومن الممكن ان يكون الانفجار في غزة او الضفة او اراضي ال48 ولكن اسرائيل بحسب اللواء عريقات تحاول استخدام قانون "شفير الهاوية" فهي لا تريد الاثارة المطلقة حتى لا يكون هناك ضغط جماهيري كبير ضدها وتريد الحفاظ في المقابل على عدم استفزاز جبهتها الداخلية .
سيناريوهات عملية الخطف
ومع افتراض وجود عملية "اسر جنود" اسرائيليين يؤكد اللواء عريقات انه في حال وجود عملية خطف فإن المجموعة الآسرة لديها امكانية وعقلية عبقرية اكبر من العقلية الامنية الاسرائيلية واخفاء الأسرى لفترة 9 ايام يعني ان الجيش الاسرائيلي لن يتمكن مستقبلا من متابعتهم ومعرفة اماكنهم.
ويرى عريقات ان العقل الذي خطط له عمق في التفكير , ومراجعة لكل الاجراءات الاسرائيلية السابقة،ومن الواضح انه استخدم هذا النضج في القدرات التي استخدمت ببراعة فائقة , واخفاء المستوطنين حتى اللحظة "أحياء" يعني نجاح باهر للخاطفين وانكسار لنظرية الامن الاسرائيلية .
وحسب السيناريو الاول يرجح اللواء عريقات ان يكون الخاطفون قاموا باخفاء المستوطنين الثلاثة بالفعل في الخليل في الجبال او الكهوف .
لكن عريقات يرجح امكانية تهريب المستوطنين الثلاثة الى الداخل الاسرائيلي لان هناك اكثر امناً لإخفائهم والعقلية الامنية الرهيبة التي تقف خلف عملية الاسر تمكنهم من ذلك .
أما الفرضية الثالثة فهي امكانية تنقلهم من مكان الى اخر وهذا لا يمكن ولا يعتقد عريقات وجود هذه الإمكانية ويتضمن ذلك نقلهم الى غزة او الاردن او سيناء .
التخلص من المختطفين
وعن امكانية التخلص من المختطفين بقتلهم يشير اللواء عريقات إلى ان هذه احدى الاحتمالات ولو نفذها الاسرون فان ذلك يعني ان معجزة ربانية فقط يمكن ان تعطي اسرائيل معلومة اماكن دفنهم .
10 أيام من الفشل الأمني الإسرائيلي
ويعتبر عريقات استمرار اخفاء المستوطنين لمدة 9 ايام ضربة جديدة للامن الاسرائيلي واخفاق كبير له،فاسرائيل تقول انها تتحكم بكل حجر في الضفة الغربية،لكن العملية اثبتت –في حال وجودها- تحطيم نظرية الامن الاسرائيلي .
ويؤكد ان من استطاع اخفاء المستوطنين الثلاثة حتى اللحظة وفي الايام التسعة الاولى الصعبة فان الايام القادمة ستكون اسهل من السابق وستركز الجهات الامنية الاسرائيلية على الجهد الاستخباري ضد الشعب الفلسطيني باكمله .
الاعلان
وردا على السؤال الذي يدور في ذهن كل الفلسطينيين:"متى ستعلن الجهة الخاطفة مسؤوليتها عن عملية الخطف؟" ،يؤكد اللواء عريقات ان هذا يعتمد على تقدير موقف المجموعة الآسرة معتبرا انه لو قام اي فصيل بهذه العملية فلن يثنيه اي شيء عن الاعلان عن مسؤوليته والشعب الفلسطيني سيحمي الجهة الآسرة وسيرد ويدافع عنها .
التفاوض مع الخاطفين
وحول امكانية ان يشكل القانون الذي اقره الكنيست الاسرائيلي بمنع اجراء اي عمليات تبادل مستقبلية عائقا امام التفاوض مع الخاطفين يؤكد اللواء عريقات ان القانون الاسرائيلي انقلب عليهم وفي الداخل الاسرائيلي هناك تحميل للمسؤولية لنتنياهو بسبب هكذا قوانين , مشيرا إلى انه في حال الاعلان عن عملية الخطف وبقي المستوطنون مختفين سيضطر المستوى السياسي الاسرائيلي للتفاوض مع الجهة الآسرة ولكن هذا لا يمكن ان يبقي المستوى الاسرائيلي الحالي في الحكم مستقبلاً .
استمرار العمليات
يتوقع اللواء عريقات الاسوأ ،مؤكدا ان التخبط الاسرائيلي يؤدي الى ارتكاب مزيد من الحماقات وتحاول اسرائيل تصدير ازماتها،لكنه يشير الى ان تصدير الازمات سينعكس سلبا على اسرائيل .
قطاع غزة
ورغم الحديث عن احتمال قيام الاحتلال بشن هجوم ضد غزة ، يشير اللواء عريقات إلى انه من المبكر جدا الحديث عن عملية عسكرية اسرائيلية ضد غزة , لكنه يؤكد ان العدوان اليومي سيستمر ولن يتوقف لكن بمعنى وجود حرب جديدة هذا مستبعد تماماً .
ويشير اللواء عريقات إلى ان الوقت الاسرائيلي غير ملائم بتاتا للهجوم على غزة موضحا ان اسرائيل قلقة في هذه الاوقات وتحاول طمأنة جبتها الداخلية بان ما يجري في المحيط لن يؤثر عليهم وسترتد عليهم العملية عاجلا ام آجلا .
الرواية الاسرائيلية غير حقيقية
اللواء واصف عريقات اعتبر أن الرواية الإسرائيلية حول عملية الخطف غير مقنعة،مشيرا إلى أن كل ما يقال عن عملية اختفاء المستوطنين الثلاثة في الخليل هي عبارة عن روايات صادرة من اجهزة الامن الاسرائيلية التي تقوم بتسريبها الى الاعلام , ولم يكن آخرها ما قاله رئيس شرطة الشمال في اسرائيل عندما قال لا تستبعدوا ان تكون العملية قد تمت من قبل جنائيين تقمصوا دور "ارهابيين" .
ويوضح عريقات أن كل السيناريوهات التي نشرتها اسرائيل متناقضة فكيف يمكن أن يقوم احد المستوطنين بالاتصال عبر الهاتف ويقول "خطفنا" وكيف يمكن ان يستمر الصمت الامني الاسرائيلي من وقت المكالمة حتى الساعة الرابعة فجرا عندما تحركت قوات الشرطة الاسرائيلية بعد مكالمة من والد احد المستوطنين وليس بناء على مكالمة الشاب؟!.
ويرى عريقات أن هذا سيناريو غريب وغير مقنع على الإطلاق.
ويعتبر أنه يتوجب أن يكون هناك إعلان فلسطيني من الجهة التي نفذت العملية حتى تكتمل الرواية ،وحتى تتم عملية تفاوض.
الوضع الامني في الضفة
ويؤكد اللواء عريقات ان الاجراءات الامنية الاسرائيلية ضد الضفة لا تزال في مرحلتها الاولى ،لافتا إلى أن اهداف اسرائيل من الحملة على الضفة أهداف آنية واخرى استراتيجية فمن ضمن الاهداف الاسرائيلية الآنية تدمير البنية التحتية الفلسطينية وقتل الارادة لدى المواطن الفلسطيني حتى لا يفكر اي فلسطيني بمقاومة الاحتلال مستقبلا , ومن الاهداف الاستراتيجية تعتبر ضربة اسرائيل ضربة استباقية لما سيأتي في ضوء تطورات المحيط العربي والمتغيرات المتسارعة في الشرق الاوسط .
احتمالات مفتوحة
ويعتبر عريقات ان باب الاحتمالات لما بعد العملية الاسرائيلية ضد الضفة مفتوحة، موضحاً أنّ الشعب الواقع تحت ضغط وعقاب جماعي بحاجة الى تفريغ هذا المخزون الذي امتلاً بما تقوم به اسرائيل , ما يعني ان كل الاحتمالات مفتوحة امام أي تصعيد او رد فلسطيني ضد الاحتلال الاسرائيلي .
شفير الهاوية
ويشير اللواء عريقات إلى ان الضغط سيولد الانفجار ،ومن الممكن ان يكون الانفجار في غزة او الضفة او اراضي ال48 ولكن اسرائيل بحسب اللواء عريقات تحاول استخدام قانون "شفير الهاوية" فهي لا تريد الاثارة المطلقة حتى لا يكون هناك ضغط جماهيري كبير ضدها وتريد الحفاظ في المقابل على عدم استفزاز جبهتها الداخلية .
سيناريوهات عملية الخطف
ومع افتراض وجود عملية "اسر جنود" اسرائيليين يؤكد اللواء عريقات انه في حال وجود عملية خطف فإن المجموعة الآسرة لديها امكانية وعقلية عبقرية اكبر من العقلية الامنية الاسرائيلية واخفاء الأسرى لفترة 9 ايام يعني ان الجيش الاسرائيلي لن يتمكن مستقبلا من متابعتهم ومعرفة اماكنهم.
ويرى عريقات ان العقل الذي خطط له عمق في التفكير , ومراجعة لكل الاجراءات الاسرائيلية السابقة،ومن الواضح انه استخدم هذا النضج في القدرات التي استخدمت ببراعة فائقة , واخفاء المستوطنين حتى اللحظة "أحياء" يعني نجاح باهر للخاطفين وانكسار لنظرية الامن الاسرائيلية .
وحسب السيناريو الاول يرجح اللواء عريقات ان يكون الخاطفون قاموا باخفاء المستوطنين الثلاثة بالفعل في الخليل في الجبال او الكهوف .
لكن عريقات يرجح امكانية تهريب المستوطنين الثلاثة الى الداخل الاسرائيلي لان هناك اكثر امناً لإخفائهم والعقلية الامنية الرهيبة التي تقف خلف عملية الاسر تمكنهم من ذلك .
أما الفرضية الثالثة فهي امكانية تنقلهم من مكان الى اخر وهذا لا يمكن ولا يعتقد عريقات وجود هذه الإمكانية ويتضمن ذلك نقلهم الى غزة او الاردن او سيناء .
التخلص من المختطفين
وعن امكانية التخلص من المختطفين بقتلهم يشير اللواء عريقات إلى ان هذه احدى الاحتمالات ولو نفذها الاسرون فان ذلك يعني ان معجزة ربانية فقط يمكن ان تعطي اسرائيل معلومة اماكن دفنهم .
10 أيام من الفشل الأمني الإسرائيلي
ويعتبر عريقات استمرار اخفاء المستوطنين لمدة 9 ايام ضربة جديدة للامن الاسرائيلي واخفاق كبير له،فاسرائيل تقول انها تتحكم بكل حجر في الضفة الغربية،لكن العملية اثبتت –في حال وجودها- تحطيم نظرية الامن الاسرائيلي .
ويؤكد ان من استطاع اخفاء المستوطنين الثلاثة حتى اللحظة وفي الايام التسعة الاولى الصعبة فان الايام القادمة ستكون اسهل من السابق وستركز الجهات الامنية الاسرائيلية على الجهد الاستخباري ضد الشعب الفلسطيني باكمله .
الاعلان
وردا على السؤال الذي يدور في ذهن كل الفلسطينيين:"متى ستعلن الجهة الخاطفة مسؤوليتها عن عملية الخطف؟" ،يؤكد اللواء عريقات ان هذا يعتمد على تقدير موقف المجموعة الآسرة معتبرا انه لو قام اي فصيل بهذه العملية فلن يثنيه اي شيء عن الاعلان عن مسؤوليته والشعب الفلسطيني سيحمي الجهة الآسرة وسيرد ويدافع عنها .
التفاوض مع الخاطفين
وحول امكانية ان يشكل القانون الذي اقره الكنيست الاسرائيلي بمنع اجراء اي عمليات تبادل مستقبلية عائقا امام التفاوض مع الخاطفين يؤكد اللواء عريقات ان القانون الاسرائيلي انقلب عليهم وفي الداخل الاسرائيلي هناك تحميل للمسؤولية لنتنياهو بسبب هكذا قوانين , مشيرا إلى انه في حال الاعلان عن عملية الخطف وبقي المستوطنون مختفين سيضطر المستوى السياسي الاسرائيلي للتفاوض مع الجهة الآسرة ولكن هذا لا يمكن ان يبقي المستوى الاسرائيلي الحالي في الحكم مستقبلاً .
استمرار العمليات
يتوقع اللواء عريقات الاسوأ ،مؤكدا ان التخبط الاسرائيلي يؤدي الى ارتكاب مزيد من الحماقات وتحاول اسرائيل تصدير ازماتها،لكنه يشير الى ان تصدير الازمات سينعكس سلبا على اسرائيل .
قطاع غزة
ورغم الحديث عن احتمال قيام الاحتلال بشن هجوم ضد غزة ، يشير اللواء عريقات إلى انه من المبكر جدا الحديث عن عملية عسكرية اسرائيلية ضد غزة , لكنه يؤكد ان العدوان اليومي سيستمر ولن يتوقف لكن بمعنى وجود حرب جديدة هذا مستبعد تماماً .
ويشير اللواء عريقات إلى ان الوقت الاسرائيلي غير ملائم بتاتا للهجوم على غزة موضحا ان اسرائيل قلقة في هذه الاوقات وتحاول طمأنة جبتها الداخلية بان ما يجري في المحيط لن يؤثر عليهم وسترتد عليهم العملية عاجلا ام آجلا .
ا
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد