هزيمة النفسية ليعلون ستدفعه للاستقالة أو الانتحار
لم يكن يعلم رئيس وزراء الاحتلال بنامين نتنياهو عند اختياره في مارس من العام الماضي (موشي يعلون) وزيراً للحرب أن المقاومة ستصل إليه بسهولة دون أن تقتله بشكل متعمد بعد عام واحد فقط من تعيينه.
فقد أظهر تصوير لكتائب القسام، استنفار قوات الاحتلال وقيامها بعمليات تجريف في المنطقة على حدود خانيونس التي اكتشف فيها نفق قالت إنه للمقاومة.
واللافت في تصوير القسام هو رصدها لزيارة وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون إلى المنطقة والذي من الواضح أنه كان في مرمى نيران المقاومة.
بعض المحللين السياسيين اعتبروا أن تصوير يعلون من قبل القسام يمثل من الناحية السياسية عملية اغتيال معنوية كبيرة، بالاضافة لكونه فشلًا استخباراتيًا وأمنيًا وعسكريًا جديدًا للأجهزة الصهيونية.
إلا أن التحليل النفسي الذي أجراه موقع " المجد الأمني" لهذه العملية كان أبعد من ذلك قياساً بشخصية وزير الجيش في أي دولةٍ أخرى.
فلو أن وزير جيش لدى أي دولة أخرى تم رصده وتصويره كما فعلت المقاومة بيعلون لاتخذت بحقه إجراءات صارمة ولاتخذ من الناحية النفسية عدد من القرارات.
التحليل النفسي يكشف أن يعلون لديه خلل نفسي ومشكلة في الذات لأنه بات الآن مهدداً بعدة خيارات إما أن يتم اقالته من الحكومة الصهيونية في أقرب تغيير وزاري أو أنه لن يكون ضمن أي حكومة قادمة.
وعلى ذات الصعيد يشعر يعلون بعد عملية تصويره من قبل المقاومة بحالة من الاحباط والهزيمة النفسية وعززت حالة الهزيمة هذه وصول رسائل نصية من المقاومة على هاتفه النقال بعد وضعه في بؤرة الاستهداف.
وعلى الأغلب فإن الحالة النفسية ليعلون ستدفعه لخيارين سيتضحان خلال الفترة المقبلة هما الانتحار أو الاستقالة، وكلاهما واردين بشكل كبير.
ومن الأسباب التي ستدفع يعلون للاستقالة أو الانتحار خلال الفترة المقبلة هي حالة الفشل التي مني بها جيشه على حدود قطاع غزة سياسياً وعسكرياً وأمنياً.
لم يكن يعلم رئيس وزراء الاحتلال بنامين نتنياهو عند اختياره في مارس من العام الماضي (موشي يعلون) وزيراً للحرب أن المقاومة ستصل إليه بسهولة دون أن تقتله بشكل متعمد بعد عام واحد فقط من تعيينه.
فقد أظهر تصوير لكتائب القسام، استنفار قوات الاحتلال وقيامها بعمليات تجريف في المنطقة على حدود خانيونس التي اكتشف فيها نفق قالت إنه للمقاومة.
واللافت في تصوير القسام هو رصدها لزيارة وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون إلى المنطقة والذي من الواضح أنه كان في مرمى نيران المقاومة.
بعض المحللين السياسيين اعتبروا أن تصوير يعلون من قبل القسام يمثل من الناحية السياسية عملية اغتيال معنوية كبيرة، بالاضافة لكونه فشلًا استخباراتيًا وأمنيًا وعسكريًا جديدًا للأجهزة الصهيونية.
إلا أن التحليل النفسي الذي أجراه موقع " المجد الأمني" لهذه العملية كان أبعد من ذلك قياساً بشخصية وزير الجيش في أي دولةٍ أخرى.
فلو أن وزير جيش لدى أي دولة أخرى تم رصده وتصويره كما فعلت المقاومة بيعلون لاتخذت بحقه إجراءات صارمة ولاتخذ من الناحية النفسية عدد من القرارات.
التحليل النفسي يكشف أن يعلون لديه خلل نفسي ومشكلة في الذات لأنه بات الآن مهدداً بعدة خيارات إما أن يتم اقالته من الحكومة الصهيونية في أقرب تغيير وزاري أو أنه لن يكون ضمن أي حكومة قادمة.
وعلى ذات الصعيد يشعر يعلون بعد عملية تصويره من قبل المقاومة بحالة من الاحباط والهزيمة النفسية وعززت حالة الهزيمة هذه وصول رسائل نصية من المقاومة على هاتفه النقال بعد وضعه في بؤرة الاستهداف.
وعلى الأغلب فإن الحالة النفسية ليعلون ستدفعه لخيارين سيتضحان خلال الفترة المقبلة هما الانتحار أو الاستقالة، وكلاهما واردين بشكل كبير.
ومن الأسباب التي ستدفع يعلون للاستقالة أو الانتحار خلال الفترة المقبلة هي حالة الفشل التي مني بها جيشه على حدود قطاع غزة سياسياً وعسكرياً وأمنياً.
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية