السلام عليكم ورحمة الله
أنا أود أن أستشير في كيفية إعادة تنظيم يومي العملي والدراسي، فأنا أصبحت أنام كثيرا في بعض الأيام، وأيضا أريد بعض النصائح لتنظيم يومي، فأنا يومي يسير كالتالي:
أستيقظ الساعة 5 فجرا، وأذهب إلى عملي كمدرسة، ينتهي دوامي في الساعة 2 ظهرا.
أعود إلى المنزل أتناول غدائي، وأنام حتى السادسة مساء، ثم أستيقظ، وأذهب لحضور محاضرات وتدريبات حتى العاشرة، ثم أعود إلى البيت، وأنام حتى اليوم الثاني، وهكذا... ولكني أصبحت أنام أكثر من ذلك، ففي الأسبوعين الأخيرين، كنت أنام بعد عودتي من الدوام حتى اليوم الثاني، ولا أستطيع التغلب على النوم، أصبحت تصل ساعات نومي لأكثر من 13 ساعة، وأصبحت أضيع دروسي، وأشعر بالكسل والخمول الشديد.
سؤالي الأول: كيف أستطيع أن أتغلب على النوم الكثير؟
سؤالي الثاني: كيف يمكنني أن أنظم حياتي ويومي بحيث لا أشعر بالخمول والكسل والملل؟
وجزاكم الله خيرا.
أنا أود أن أستشير في كيفية إعادة تنظيم يومي العملي والدراسي، فأنا أصبحت أنام كثيرا في بعض الأيام، وأيضا أريد بعض النصائح لتنظيم يومي، فأنا يومي يسير كالتالي:
أستيقظ الساعة 5 فجرا، وأذهب إلى عملي كمدرسة، ينتهي دوامي في الساعة 2 ظهرا.
أعود إلى المنزل أتناول غدائي، وأنام حتى السادسة مساء، ثم أستيقظ، وأذهب لحضور محاضرات وتدريبات حتى العاشرة، ثم أعود إلى البيت، وأنام حتى اليوم الثاني، وهكذا... ولكني أصبحت أنام أكثر من ذلك، ففي الأسبوعين الأخيرين، كنت أنام بعد عودتي من الدوام حتى اليوم الثاني، ولا أستطيع التغلب على النوم، أصبحت تصل ساعات نومي لأكثر من 13 ساعة، وأصبحت أضيع دروسي، وأشعر بالكسل والخمول الشديد.
سؤالي الأول: كيف أستطيع أن أتغلب على النوم الكثير؟
سؤالي الثاني: كيف يمكنني أن أنظم حياتي ويومي بحيث لا أشعر بالخمول والكسل والملل؟
وجزاكم الله خيرا.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقع إسلام ويب، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت، وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك فيك، وأن يبارك لك في وقتك، وأن يثبتك على الحق، وأن يجعلك دائمًا نافعة لنفسك ولغيرك، وأن يمتعك بالصحة والعافية، وأن يرزقك حسن استغلال الوقت وصدق التوكل عليه، وحسن الظن به، إنه جواد كريم.
وبخصوص ما ورد برسالتك – أختي الكريمة الفاضلة – فالذي أراه من برنامجك اليومي أنه لا يوجد لديك أي شيء من الوقت، تستيقظين في الخامسة فجرًا، تعودين في الثانية ظهرًا، تنامين إلى الساعة السادسة، تذهبين بعد ذلك للمحاضرات والتدريبات حتى العاشرة، أعتقد أنه ما بقي هناك شيء، لأن هذا البرنامج قد استغرق وقتك كاملاً، فمن الخامسة إلى العاشرة باستثناء ساعتين أو ثلاث ساعات، هذا وقت ليس قليلاً، اثنا عشر ساعة، ومن الخامسة إلى العاشرة، هذا قرابة سبعة عشر ساعة، هذا وقت طويل، ونحن نعلم أن هدي النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم – أنه كان يقسّم اليوم والليلة على ثلاثة أقسام، قسم ينام فيه، وقسم يؤدي فيه أعمال المسلمين العامة، وقسم يكون لربه وسيده ومولاه جل جلاله، والعلماء يقولون: هذه أفضل الوسائل لتنظيم الوقت، أن يحرص الإنسان على أن ينام سبع ساعات متواصلة، وهذه راحة، إن استطاع أن يأخذ ساعة في القيلولة فهذه مفيدة، لأن نوم القيلولة مفيد جدًّا للدين والدنيا معًا، وأنتِ ولله الحمد والمنة الآن تنامين بعض الوقت بالقيلولة، وهذا جيد، وأرى أن هذا البرنامج برنامج مكثف، لا يوجد فيه فرصة لأي عمل آخر أكثر مما ذكرتِ. بل وهو مضغوط جدا.
ولذلك ترتب على هذا الضغط الشديد، هذا النوم والكسل الذي أصابك في الأسبوعين الأخيرين - كما ذكرتِ – حتى إنك – كما ذكرت - لا تستطيعين التغلب على النوم، لأن هذا البرنامج مرهق جدا، ولذلك أرى بارك الله فيك أن تحاولي أن تخففي برنامج المساء، وأن تقتصري على المحاضرات أو التدريبات الضرورية، لأن العمل كمدرسة مما شك فيه من الأعمال المرهقة، فالمدرسة ليست كالتي تجلس على مكتب لا تتحرك، وقد تمر عليها ساعات لا تتكلم، وإنما المدرسة معظم وقتها واقفة على قدميها، وتتكلم طيلة الحصة من أولها لآخرها، وهذا في حد ذاته جُهد مضاعف، بمعنى أنه يكفي جدًّا هذا العمل لتستريحي بقية اليوم، ولكنك - جزاك الله خيرًا – بما أنك حريصة على التميز، وعلى تطوير مهاراتك تضيفين إلى هذه الأعباء أعباء المساء.
فأنا أقول: تستطيعين أن تقللي فترة المساء إلى ساعتين مثلاً حتى تعودين مع صلاة العشاء، أو مع الثامنة مساءً، وعندها تستطيعين أن تقومي بدورك الاجتماعي، ودورك الإيماني، لأنني أرى أن هذا البرنامج مكثف، ولا يعطيك فرصة لقراءة القرآن، ولا للأذكار المطولة التي هي وقود الإيمان، لأنك بهذه الكيفية الآن كل الذي تفعلينه أنك تعملين جهدًا بدنيًا فقط، ولكن لا تتطورين روحيًا، لأن هذا الإجهاد ينعكس على كل كيانك، والدليل على ذلك أنك أصبحت في الأسبوعين الأخيرين تنامين نومًا عميقًا كنوم أهل الكهف، لأن هذا إجهاد حقيقي، ولذلك أقترح بارك الله فيك: أنه لا مانع من الاستيقاظ مبكرًا، وصلاة الفجر في وقتها، وقراءة الأذكار – أذكار الصباح - في وقتها أيضًا، ثم التوجه إلى المدرسة، وإذا كان هناك فرصة من الوقت تستطيعين بها أن تراجعي شيئًا من القرآن الكريم، لأن هذا هو وقود الإيمان، فالقرآن للإيمان كالماء للزرع، فكما أن الزرع لا ينبت ولا ينمو بغير ماء، فكذلك أيضًا الإيمان يحتاج يوميًا إلى شحنة قوية من القرآن الكريم.
ثم بعد ذلك بعد العودة كما تفعلين – وهذا شيء رائع – تعودين فتصلين صلاة الظهر – في المدرسة أو في البيت – تستريحين إلى السادسة مساء، إذا كان بمقدورك أن تستيقظي لصلاة العصر في وقتها أرى أن ذلك يكون رائعًا، حتى تؤدي الصلاة في أول وقتها، ثم من الساعة الخامسة مثلاً على اعتبار أن العصر يكون قريبًا من ذلك، ومن الخامسة إلى الثامنة - ثلاث ساعات - تستطيعين أن تقضيها في الأعمال المتعلقة بالتدريس وتطوير المهارات، وفي الساعة الثامنة تكونين في بيتك.
ولعلي لم أفهم من كلامك أنك متزوجة، لأنك لو كنت متزوجة، فأعتقد أنك بذلك سوف تضحين بأسرتك نهائيًا، لأنك لم تذكري أي شيء عنها لا من قريب ولا من بعيد، وليس لها وقت في الواقع، حتى وإن كانت هناك أسرة، ولكن أرى أن هذا الجدول بهذه الطريقة من الممكن تعديله إذا جعلنا فقط الدوام إلى الساعة الثامنة مساء، ثم العودة بعد ذلك للراحة البدنية والتواصل مع الأهل – مع الوالد مع الوالد مع الإخوان مع الأخوات مع أحد ممن يقيم معك – لأن هذا التواصل في غاية الأهمية حقيقة، لا ينبغي أن يتحول الإنسان إلى آلة، لأنه بذلك سيفقد مكوناته الاجتماعية، وينعزل عن الناس، وقد يُصاب بأمراض نفسية خطيرة نتيجة العزلة التي يضربها على نفسه.
كيف تستطيعين أن تتغلبي على النوم الكثير؟ أقول: بهذا الترتيب، لأنك عندما تذهبين في الساعة الثامنة من الممكن أن تنامي مبكرًا لتأخذي قسطًا وافرًا من النوم على الأقل سبع ساعات متواصلة، وإن قمت في أثناءها دقائق معدودة، فهذا لا بأس فيه ولا حرج.
كيف يمكن أن تنظمي يومك وحياتك بحيث لا تشعرين بالملل؟ .. الخمول والكسل والملل إنما هو نتيجة هذا الإجهاد الشديد، ولكن لو أنك حاولت أن تقرئي قبل النوم شيئا من القصص الهادف الراقي المتعلق بالإسلام والحياة الزوجية، مع المحافظة على أذكار وآداب النوم، وتخفيف وجبة العشاء، ومواصلة ذكر الله خاصة الاستغفار حتى تنامي نومًا عميقًا ومريحًا، وبعده تقومين في قمة النشاط والحيوية، ولا مانع من الاستعانة بمنبه عند اللزوم، وأبشري بتغير كامل في نشاطك اليومي بإذن الله تعالى.
وبالله التوفيق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقع إسلام ويب، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت، وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك فيك، وأن يبارك لك في وقتك، وأن يثبتك على الحق، وأن يجعلك دائمًا نافعة لنفسك ولغيرك، وأن يمتعك بالصحة والعافية، وأن يرزقك حسن استغلال الوقت وصدق التوكل عليه، وحسن الظن به، إنه جواد كريم.
وبخصوص ما ورد برسالتك – أختي الكريمة الفاضلة – فالذي أراه من برنامجك اليومي أنه لا يوجد لديك أي شيء من الوقت، تستيقظين في الخامسة فجرًا، تعودين في الثانية ظهرًا، تنامين إلى الساعة السادسة، تذهبين بعد ذلك للمحاضرات والتدريبات حتى العاشرة، أعتقد أنه ما بقي هناك شيء، لأن هذا البرنامج قد استغرق وقتك كاملاً، فمن الخامسة إلى العاشرة باستثناء ساعتين أو ثلاث ساعات، هذا وقت ليس قليلاً، اثنا عشر ساعة، ومن الخامسة إلى العاشرة، هذا قرابة سبعة عشر ساعة، هذا وقت طويل، ونحن نعلم أن هدي النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم – أنه كان يقسّم اليوم والليلة على ثلاثة أقسام، قسم ينام فيه، وقسم يؤدي فيه أعمال المسلمين العامة، وقسم يكون لربه وسيده ومولاه جل جلاله، والعلماء يقولون: هذه أفضل الوسائل لتنظيم الوقت، أن يحرص الإنسان على أن ينام سبع ساعات متواصلة، وهذه راحة، إن استطاع أن يأخذ ساعة في القيلولة فهذه مفيدة، لأن نوم القيلولة مفيد جدًّا للدين والدنيا معًا، وأنتِ ولله الحمد والمنة الآن تنامين بعض الوقت بالقيلولة، وهذا جيد، وأرى أن هذا البرنامج برنامج مكثف، لا يوجد فيه فرصة لأي عمل آخر أكثر مما ذكرتِ. بل وهو مضغوط جدا.
ولذلك ترتب على هذا الضغط الشديد، هذا النوم والكسل الذي أصابك في الأسبوعين الأخيرين - كما ذكرتِ – حتى إنك – كما ذكرت - لا تستطيعين التغلب على النوم، لأن هذا البرنامج مرهق جدا، ولذلك أرى بارك الله فيك أن تحاولي أن تخففي برنامج المساء، وأن تقتصري على المحاضرات أو التدريبات الضرورية، لأن العمل كمدرسة مما شك فيه من الأعمال المرهقة، فالمدرسة ليست كالتي تجلس على مكتب لا تتحرك، وقد تمر عليها ساعات لا تتكلم، وإنما المدرسة معظم وقتها واقفة على قدميها، وتتكلم طيلة الحصة من أولها لآخرها، وهذا في حد ذاته جُهد مضاعف، بمعنى أنه يكفي جدًّا هذا العمل لتستريحي بقية اليوم، ولكنك - جزاك الله خيرًا – بما أنك حريصة على التميز، وعلى تطوير مهاراتك تضيفين إلى هذه الأعباء أعباء المساء.
فأنا أقول: تستطيعين أن تقللي فترة المساء إلى ساعتين مثلاً حتى تعودين مع صلاة العشاء، أو مع الثامنة مساءً، وعندها تستطيعين أن تقومي بدورك الاجتماعي، ودورك الإيماني، لأنني أرى أن هذا البرنامج مكثف، ولا يعطيك فرصة لقراءة القرآن، ولا للأذكار المطولة التي هي وقود الإيمان، لأنك بهذه الكيفية الآن كل الذي تفعلينه أنك تعملين جهدًا بدنيًا فقط، ولكن لا تتطورين روحيًا، لأن هذا الإجهاد ينعكس على كل كيانك، والدليل على ذلك أنك أصبحت في الأسبوعين الأخيرين تنامين نومًا عميقًا كنوم أهل الكهف، لأن هذا إجهاد حقيقي، ولذلك أقترح بارك الله فيك: أنه لا مانع من الاستيقاظ مبكرًا، وصلاة الفجر في وقتها، وقراءة الأذكار – أذكار الصباح - في وقتها أيضًا، ثم التوجه إلى المدرسة، وإذا كان هناك فرصة من الوقت تستطيعين بها أن تراجعي شيئًا من القرآن الكريم، لأن هذا هو وقود الإيمان، فالقرآن للإيمان كالماء للزرع، فكما أن الزرع لا ينبت ولا ينمو بغير ماء، فكذلك أيضًا الإيمان يحتاج يوميًا إلى شحنة قوية من القرآن الكريم.
ثم بعد ذلك بعد العودة كما تفعلين – وهذا شيء رائع – تعودين فتصلين صلاة الظهر – في المدرسة أو في البيت – تستريحين إلى السادسة مساء، إذا كان بمقدورك أن تستيقظي لصلاة العصر في وقتها أرى أن ذلك يكون رائعًا، حتى تؤدي الصلاة في أول وقتها، ثم من الساعة الخامسة مثلاً على اعتبار أن العصر يكون قريبًا من ذلك، ومن الخامسة إلى الثامنة - ثلاث ساعات - تستطيعين أن تقضيها في الأعمال المتعلقة بالتدريس وتطوير المهارات، وفي الساعة الثامنة تكونين في بيتك.
ولعلي لم أفهم من كلامك أنك متزوجة، لأنك لو كنت متزوجة، فأعتقد أنك بذلك سوف تضحين بأسرتك نهائيًا، لأنك لم تذكري أي شيء عنها لا من قريب ولا من بعيد، وليس لها وقت في الواقع، حتى وإن كانت هناك أسرة، ولكن أرى أن هذا الجدول بهذه الطريقة من الممكن تعديله إذا جعلنا فقط الدوام إلى الساعة الثامنة مساء، ثم العودة بعد ذلك للراحة البدنية والتواصل مع الأهل – مع الوالد مع الوالد مع الإخوان مع الأخوات مع أحد ممن يقيم معك – لأن هذا التواصل في غاية الأهمية حقيقة، لا ينبغي أن يتحول الإنسان إلى آلة، لأنه بذلك سيفقد مكوناته الاجتماعية، وينعزل عن الناس، وقد يُصاب بأمراض نفسية خطيرة نتيجة العزلة التي يضربها على نفسه.
كيف تستطيعين أن تتغلبي على النوم الكثير؟ أقول: بهذا الترتيب، لأنك عندما تذهبين في الساعة الثامنة من الممكن أن تنامي مبكرًا لتأخذي قسطًا وافرًا من النوم على الأقل سبع ساعات متواصلة، وإن قمت في أثناءها دقائق معدودة، فهذا لا بأس فيه ولا حرج.
كيف يمكن أن تنظمي يومك وحياتك بحيث لا تشعرين بالملل؟ .. الخمول والكسل والملل إنما هو نتيجة هذا الإجهاد الشديد، ولكن لو أنك حاولت أن تقرئي قبل النوم شيئا من القصص الهادف الراقي المتعلق بالإسلام والحياة الزوجية، مع المحافظة على أذكار وآداب النوم، وتخفيف وجبة العشاء، ومواصلة ذكر الله خاصة الاستغفار حتى تنامي نومًا عميقًا ومريحًا، وبعده تقومين في قمة النشاط والحيوية، ولا مانع من الاستعانة بمنبه عند اللزوم، وأبشري بتغير كامل في نشاطك اليومي بإذن الله تعالى.
وبالله التوفيق.
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد