فلنخرج الماء من قلب الحجر!!!!!!!!
هو قدرٌ حتِّم للعاقل أن يقبله و يرضى به .......
و لكن ان يتخذ منه خطوة ً لبناء شخصيَّة ٍ واعدة يضيف بها بصمة ً إلى الحياة .............. و يعتبرها بداية ً لمستقبل ٍ جديد .........
لمستقبل ٍ لآ يتسنَّى العبور فيه إلا لأمثال صلاح الدين الأيُّوبيّ ........ و احفاد الشافعي ّ ...
مستقبل ٌ لا يعيش في ظلاله إلا من رضي الله عنهم ......, و كتب لهم ان يبعد الشَّقاء عنهم ما بعد المشرق عن المغرب ..........
ذلك القدر ... هو أشرعة بواخر ستقود العالم إلى الحريَّة ......... , إلى السَّلام ...... .., إلى التَّفلت من الذَِل و الهوان............... و اللجوء تحت راية العدل و و الإنصاف ..... ما إن أدركه ذو اللبِّ ........., و حطَّم به قيود المستحيل ....., و صنع منه جسرا ً للعبور فوق شاطئ النّهضة .......: حيث ترى الرَّمل فيه سعيدا ً بمن يمشي فوقه ..............
بمن استَّحق أن يُستخلف في الأرض التي ماخُلِقنا عليها إلا للإصلاح .........
و القدر ماض ٍ بنا شئنا أم أبينا ........و لكن إمَّا للهباء و إمّا للوجود الذي لا اختفاء بعده .....
قدرُ أن تحيا لاجئا ً .........لن يفك ّ رموزه إلا من اتَّخذ الإسلام منهجاً و ظلَّأً يتفيَّأ تحته قاعداً و واقفاً ومتكلماً و و ماشيا ً.....
و هناك ............................ هناك في ارض الرباط ....
في أرض ٍ تمزَّقت حبال صوتها من كثرة الصُّراخ الذي أصبح أنيناً متقطِّعاً يلهث مناجياً الرحمن ............منادياً امَّة الإسلام ان حرريني .....
هناك ........ استحقَّ الشًّرفاء ان يحيوا على الأرض المقدَّسة ليدحروا الظُّلم والعدوان ........
و تفنى اجسادهم فداءَ للإسلام .... و وفاء ً لأرض الأنبياء ....
لأنَّهم لم يقبلوا إلا العزَّة غذاء ً و كساء َ و مشربا ً لهم .......
لأنَّهم أُرضِعوا الشّهامة و الإباء ........
لأنَّهم عاشوا احياء و سيموتون احياء ..
و اليوم قلمي تفلّت منِّي ............
فلم يوجِّه خطابه نحو العالم ....فالأوراق تمزَّقت من كثرة ما اشتَّد عليها ليوقظ الضَّمائر النّائمة ......
وها هو اليوم يخاطب الاجئ بصوت خواطر ٍ تبعثرت هنا و هناك ..
على لسانها ....... قد يصل يصل جرح ضامر ...... شقَّ ضلوعي الما ً .......
جرح ُ فتاة ٍ لم و لن تعرف حلا سوى الإسلام .....
فيا ايُّها اللاجئ : كثيرا ما ذرفت الدموع شوقا لأرضك ......
كثيرا ما حبكت القصائد حنينا للقاء وطنك ...........
و لكن عليك ان تعلم انَّ ارض الإسراء لن يطأها من كان رأسه مدفونا في التراب ........
لن يكحل عينيه بمرآها إلا من عاش و رأسه عال ٍ ينظر نحو السماء برؤيا الأمل و بشهادة العزة و الكرامة .... ما سجد يوما ً
إلا لله ....و ما طأطأ منخفضاً إلا منه ....
لن يدوسها غلا من من حمل نهج عمر .......و قلبه كالأسد شجاعة و بسالة........
فو الله ِ كما دخل عمر و صلاح بالإسلام فحرروا الأقصى ......... لن يدخله ثانية إلا جنود الله ..... براية الإسلام و بصوت التكبير الذي لا يعلوه صوت ٌ في الدنيا .
هو قدرٌ حتِّم للعاقل أن يقبله و يرضى به .......
و لكن ان يتخذ منه خطوة ً لبناء شخصيَّة ٍ واعدة يضيف بها بصمة ً إلى الحياة .............. و يعتبرها بداية ً لمستقبل ٍ جديد .........
لمستقبل ٍ لآ يتسنَّى العبور فيه إلا لأمثال صلاح الدين الأيُّوبيّ ........ و احفاد الشافعي ّ ...
مستقبل ٌ لا يعيش في ظلاله إلا من رضي الله عنهم ......, و كتب لهم ان يبعد الشَّقاء عنهم ما بعد المشرق عن المغرب ..........
ذلك القدر ... هو أشرعة بواخر ستقود العالم إلى الحريَّة ......... , إلى السَّلام ...... .., إلى التَّفلت من الذَِل و الهوان............... و اللجوء تحت راية العدل و و الإنصاف ..... ما إن أدركه ذو اللبِّ ........., و حطَّم به قيود المستحيل ....., و صنع منه جسرا ً للعبور فوق شاطئ النّهضة .......: حيث ترى الرَّمل فيه سعيدا ً بمن يمشي فوقه ..............
بمن استَّحق أن يُستخلف في الأرض التي ماخُلِقنا عليها إلا للإصلاح .........
و القدر ماض ٍ بنا شئنا أم أبينا ........و لكن إمَّا للهباء و إمّا للوجود الذي لا اختفاء بعده .....
قدرُ أن تحيا لاجئا ً .........لن يفك ّ رموزه إلا من اتَّخذ الإسلام منهجاً و ظلَّأً يتفيَّأ تحته قاعداً و واقفاً ومتكلماً و و ماشيا ً.....
و هناك ............................ هناك في ارض الرباط ....
في أرض ٍ تمزَّقت حبال صوتها من كثرة الصُّراخ الذي أصبح أنيناً متقطِّعاً يلهث مناجياً الرحمن ............منادياً امَّة الإسلام ان حرريني .....
هناك ........ استحقَّ الشًّرفاء ان يحيوا على الأرض المقدَّسة ليدحروا الظُّلم والعدوان ........
و تفنى اجسادهم فداءَ للإسلام .... و وفاء ً لأرض الأنبياء ....
لأنَّهم لم يقبلوا إلا العزَّة غذاء ً و كساء َ و مشربا ً لهم .......
لأنَّهم أُرضِعوا الشّهامة و الإباء ........
لأنَّهم عاشوا احياء و سيموتون احياء ..
و اليوم قلمي تفلّت منِّي ............
فلم يوجِّه خطابه نحو العالم ....فالأوراق تمزَّقت من كثرة ما اشتَّد عليها ليوقظ الضَّمائر النّائمة ......
وها هو اليوم يخاطب الاجئ بصوت خواطر ٍ تبعثرت هنا و هناك ..
على لسانها ....... قد يصل يصل جرح ضامر ...... شقَّ ضلوعي الما ً .......
جرح ُ فتاة ٍ لم و لن تعرف حلا سوى الإسلام .....
فيا ايُّها اللاجئ : كثيرا ما ذرفت الدموع شوقا لأرضك ......
كثيرا ما حبكت القصائد حنينا للقاء وطنك ...........
و لكن عليك ان تعلم انَّ ارض الإسراء لن يطأها من كان رأسه مدفونا في التراب ........
لن يكحل عينيه بمرآها إلا من عاش و رأسه عال ٍ ينظر نحو السماء برؤيا الأمل و بشهادة العزة و الكرامة .... ما سجد يوما ً
إلا لله ....و ما طأطأ منخفضاً إلا منه ....
لن يدوسها غلا من من حمل نهج عمر .......و قلبه كالأسد شجاعة و بسالة........
فو الله ِ كما دخل عمر و صلاح بالإسلام فحرروا الأقصى ......... لن يدخله ثانية إلا جنود الله ..... براية الإسلام و بصوت التكبير الذي لا يعلوه صوت ٌ في الدنيا .
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:26 من طرف ندى الياسمين
» 10 فوائد مفاجئة للعلكة الخالية من السكر
الإثنين أغسطس 19 2019, 18:17 من طرف ندى الياسمين
» آلام لا يجب أن تتجاهلها الحامل صحة الحامل والجنين.
السبت فبراير 09 2019, 07:07 من طرف ابو جهاد
» الاكل الممنوع للحامل في الشهور الاولى
السبت فبراير 09 2019, 06:53 من طرف ابو جهاد
» كل شيء عن حساسية الجلد عند الاطفال
الأربعاء يناير 30 2019, 07:35 من طرف ابو جهاد
» علاج الزغطة: من الحالات البسيطة الى الشديدة
الأحد يناير 27 2019, 09:24 من طرف ابو جهاد
» فتق المعدة: الأسباب والأعراض والعلاج
الأحد يناير 27 2019, 09:20 من طرف ابو جهاد
» علامات تشير للإصابة بديسك في أسفل الظهر
السبت يناير 26 2019, 08:48 من طرف ابو جهاد
» أمور يجب القيام بها وأخرى تجنبها بعد الجلطة الدموية
الخميس يناير 24 2019, 07:21 من طرف ابو جهاد